هي



كالدنيا والحياة الجميلة


احياها بشغف ولم ابلغ فيها


بين الرمش والحاجب


افكارا مثيرة


وعيون من السحري


واشواق كثيرة


فردوس على الخد


وبساتين عديدة


ثغرا من الشوق


يشعل الحريقا


وجسدي من القش


فاتستعر السعيرة


ضميني اليك


بشغف المستجيرا


وبأشواقي انا مستعينا


لايطفـئ البحر لي غليلا


فكيف الوصول اليكِ


وليس بيدي حيله


وضللت خطى السبيلا


وسئمت الاقدام رحيلا


لا نجم في ليلي


ولا نهاري دليلا


فأين يخبو ذاك البريقا


عسى الاقدار ان تشفق وتنيرا



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق