كفى


معينني على الايام


زادات حوائجي


شكوتك حتى اكاد اتسولا


بسؤال عسى ان تهونا


واوجع ما القاه فى العيش


ان تغيب عن العين والمسمعا


وسرعان ماتلبي الظنون الاوجعا


وماكنت ادري انك


فى الحياة لى مطلبا


فأين طريقك كى اسلكا


ولا علم لى ان


فى الشرع مذهبا


فقل لى كيف اتتبعا


والروح لك تتورعا


وترجو الرحمة شفاعتا


فأنت فى القلب لغزا فمن اودعا


فحق له بالنعيم ان يتنعما


ومن الجحيم ان يعتقا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق